حول جواز العدول عن التقليد:
س: هل يجوز العدول إلى مرجعيتكم؟ وعلى أي أساس؟
ج: كل مرجع يعتقد أنه هو الأعلم من غيره، فإنْ كنت تثق بمرجعيتنا وتعتقد أننا الأعلم، أو لا تستطيع معرفة الأعلم المطلق، كما هو الواقع، وتطمئن إلينا فيمكنك تقليدنا لأننا لا نُخرج أحداً من هدى إلى ضلال، ونثق بالله عز وجل وبأنفسنا وديننا وعلمنا وقدرتنا الفقهية والحمد لله.